لقد انفجر التسويق الرقمي حرفيًا خلال العقد الماضي بسبب الفوائد التي يولدها للشركات ولكن أيضًا لأنه يوفر استجابة مخصصة للسلوكيات الجديدة للمستهلكين الحاليين. لكن ما هي استراتيجية التسويق الرقمي؟ ما التخصصات التي تغطيها؟ ما هي نقاط القوة بالنسبة للشركات التي تمارسه؟
التسويق الرقمي يدفع جميع الروافع الرقمية غالبًا ما يتم الخلط بين التسويق الرقمي والتسويق عبر الإنترنت لأنه يعتمد في المقام الأول على الويب ، ولكن ليس هذا فقط.
في الواقع ، التسويق الرقمي هو مجموعة من الممارسات التي تهدف إلى تعزيز الأعمال التجارية ، والتقاط العملاء المحتملين وكسب عملاء جدد عبر وسائل الإعلام الرقمية المختلفة: - شبكة الويب: مواقع الشركات والمواقع التجارية والمدونات. - الشبكات الاجتماعية. - SEO: SEO طبيعي على محركات البحث. - SMO: مرجع طبيعي على منصات وسائل الاعلام الاجتماعية. - التسويق الداخلي: التسويق بالمحتوى ، النشرات الإخبارية ... - التسويق عبر الهاتف المحمول: التطبيقات ، وقسائم م ، وإخطارات دفع الجغرافية ... - حملات البريد الإلكتروني. - البيانات الضخمة: استغلال بيانات مستخدمي الإنترنت. - التسويق المحلي: الإعلان الجغرافي في محركات البحث والشبكات الاجتماعية ... يتم تشغيل جميع الروافع الرقمية من أجل: - اكتساب عملاء جدد. - إعطاء الرؤية والمصداقية للشركة. - تعزيز العرض لجمهور أوسع.
- الخروج من لعبة الأسواق التي أصبحت أكثر تنافسية.
نقاط القوة في التسويق الرقمي برز التسويق الرقمي باعتباره الانضباط الحالي للشركات من جميع الأحجام والصناعات حيث أن هناك فوائد حقيقية يمكن الحصول عليها. يجعل الانضباط من الممكن التمسك بأكبر قدر ممكن بعادات ومتطلبات المستهلكين الحاليين من خلال خلق علاقة القرب والثقة معهم. يمكن للعميل التفاعل في أي وقت مع العلامة التجارية والعلامة التجارية لديها الكثير من المعلومات حول هذا الموضوع ويمكنها تكييف عرضها لتقديم المنتج أو الخدمة التي تناسبه بالضبط ، في كل مكان وطوال الوقت. لقد تم تغيير العلاقة مع العميل تمامًا: فالشركات تعرف المستهلكين جيدا ، وبالتالي فهي تبني علاقة دائمة وجودة معهم. يتم تحسين معدل الولاء والرضا حسب معدل التحويل لموقع التاجر. لكن التسويق الرقمي يمكن الوصول إليه بشكل خاص من حيث الميزانية لأن التكاليف أفضل بكثير من التحكم في وسائل الإعلام التقليدية. إنه يمنح الشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الصغيرة الفرصة للمنافسة والتنافس على ساحة متكافئة مع مجموعات كبيرة ذات موارد مالية ضخمة. وبالتالي فإن العائد على الاستثمار من الإجراءات التي تم القيام بها هو أكثر إثارة للاهتمام. أيضا ، يفتح الرقمية بشكل أساسي في سوق عملاقة: العالم كله. فمواقع التجارة الإلكترونية ، على سبيل المثال ، تعمل 24 ساعة في اليوم ، 7 أيام في الأسبوع ، وتستهدف العملاء المحليين والوطنيين والدوليين. نظرًا لأن الويب هو ناقل الخيار الرقمي ، فإن هذا النوع من التسويق لا يعرف حدودًا. بفضل التسويق الرقمي ، يمكن لجميع العلامات التجارية إعطاء نطاق غير مسبوق لصورتها. يمكنهم تعزيز ظهورهم بسرعة على الشبكات الاجتماعية ومحركات البحث. أخيرا ، يجلب الرقمي الكثير من المرونة والسرعة للشركات. فبدء تشغيل منتج جديد على الويب ، على سبيل المثال ، أسرع بكثير من شبكات التوزيع الفعلية ومرة أخرى للتكاليف الخاضعة للرقابة. لكن داخليًا أيضًا ، يتغير الشكل الرقمي في الصفقة. يمكن لموظفي أي شركة العمل عن بعد في أي مكان وفي أي وقت. تعتبر الحلول في نمط SAAS مثالاً على هذا التغيير الجذري: فالاتصال البسيط يكفي للتعاون عن بعد. و أنتم ؟ ما هي الفوائد التي حصلت عليها من ممارسات التسويق الرقمية الخاصة بك؟
التسويق الرقمي يدفع جميع الروافع الرقمية غالبًا ما يتم الخلط بين التسويق الرقمي والتسويق عبر الإنترنت لأنه يعتمد في المقام الأول على الويب ، ولكن ليس هذا فقط.
في الواقع ، التسويق الرقمي هو مجموعة من الممارسات التي تهدف إلى تعزيز الأعمال التجارية ، والتقاط العملاء المحتملين وكسب عملاء جدد عبر وسائل الإعلام الرقمية المختلفة: - شبكة الويب: مواقع الشركات والمواقع التجارية والمدونات. - الشبكات الاجتماعية. - SEO: SEO طبيعي على محركات البحث. - SMO: مرجع طبيعي على منصات وسائل الاعلام الاجتماعية. - التسويق الداخلي: التسويق بالمحتوى ، النشرات الإخبارية ... - التسويق عبر الهاتف المحمول: التطبيقات ، وقسائم م ، وإخطارات دفع الجغرافية ... - حملات البريد الإلكتروني. - البيانات الضخمة: استغلال بيانات مستخدمي الإنترنت. - التسويق المحلي: الإعلان الجغرافي في محركات البحث والشبكات الاجتماعية ... يتم تشغيل جميع الروافع الرقمية من أجل: - اكتساب عملاء جدد. - إعطاء الرؤية والمصداقية للشركة. - تعزيز العرض لجمهور أوسع.
- الخروج من لعبة الأسواق التي أصبحت أكثر تنافسية.
نقاط القوة في التسويق الرقمي برز التسويق الرقمي باعتباره الانضباط الحالي للشركات من جميع الأحجام والصناعات حيث أن هناك فوائد حقيقية يمكن الحصول عليها. يجعل الانضباط من الممكن التمسك بأكبر قدر ممكن بعادات ومتطلبات المستهلكين الحاليين من خلال خلق علاقة القرب والثقة معهم. يمكن للعميل التفاعل في أي وقت مع العلامة التجارية والعلامة التجارية لديها الكثير من المعلومات حول هذا الموضوع ويمكنها تكييف عرضها لتقديم المنتج أو الخدمة التي تناسبه بالضبط ، في كل مكان وطوال الوقت. لقد تم تغيير العلاقة مع العميل تمامًا: فالشركات تعرف المستهلكين جيدا ، وبالتالي فهي تبني علاقة دائمة وجودة معهم. يتم تحسين معدل الولاء والرضا حسب معدل التحويل لموقع التاجر. لكن التسويق الرقمي يمكن الوصول إليه بشكل خاص من حيث الميزانية لأن التكاليف أفضل بكثير من التحكم في وسائل الإعلام التقليدية. إنه يمنح الشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الصغيرة الفرصة للمنافسة والتنافس على ساحة متكافئة مع مجموعات كبيرة ذات موارد مالية ضخمة. وبالتالي فإن العائد على الاستثمار من الإجراءات التي تم القيام بها هو أكثر إثارة للاهتمام. أيضا ، يفتح الرقمية بشكل أساسي في سوق عملاقة: العالم كله. فمواقع التجارة الإلكترونية ، على سبيل المثال ، تعمل 24 ساعة في اليوم ، 7 أيام في الأسبوع ، وتستهدف العملاء المحليين والوطنيين والدوليين. نظرًا لأن الويب هو ناقل الخيار الرقمي ، فإن هذا النوع من التسويق لا يعرف حدودًا. بفضل التسويق الرقمي ، يمكن لجميع العلامات التجارية إعطاء نطاق غير مسبوق لصورتها. يمكنهم تعزيز ظهورهم بسرعة على الشبكات الاجتماعية ومحركات البحث. أخيرا ، يجلب الرقمي الكثير من المرونة والسرعة للشركات. فبدء تشغيل منتج جديد على الويب ، على سبيل المثال ، أسرع بكثير من شبكات التوزيع الفعلية ومرة أخرى للتكاليف الخاضعة للرقابة. لكن داخليًا أيضًا ، يتغير الشكل الرقمي في الصفقة. يمكن لموظفي أي شركة العمل عن بعد في أي مكان وفي أي وقت. تعتبر الحلول في نمط SAAS مثالاً على هذا التغيير الجذري: فالاتصال البسيط يكفي للتعاون عن بعد. و أنتم ؟ ما هي الفوائد التي حصلت عليها من ممارسات التسويق الرقمية الخاصة بك؟